الله بالخير ..
منو من الشياب ربعي يذكر اول ما اجو البعثيه للحكم ، بثمانيه وستين من القرن المرحوم ومن عدها اشتغلت رحمة الله ، وليومك ، لنجاعتها في " تحويل النمور الى خرفان والقفص الى مدينه " حسب رواية زكريا تامر ، رضي الله عنه ،.. يوم ماكو معجون وكبت العيطه ، وادى ذلك الى احتفال السمج بعد ما ملت الوادم ، لا معجون لا نفط لا غاز فاضطرت الوادم اذب السمج بالشط وكام يهوس ، هلهوله للبعث القائد . نوبه الحنطه المسمومه ، نوبه عدنان القيسي والعكسيه والزعاطيط مطافر وكلساع واحد طايح ومكسوره ايده . انوب ابو طبر والعراق يرجف من زاخو الى الفاو وتالي طلع ابو طبر وي اخوه واخته يمكن ، ماينطلع بيهم للسوك . انوب اجه الاحتلال وياطلابة البعثية الماتخلص ويومية مطلعيلك سالفه واجاك الذيب واجاك الواي ، نوبه القاعده ، تالي كلبوها علبطانه وصارت داعش ، من غير طنطل الفساد العيونه بالطول .. تعلمنه وكمنه نحس بالفراغ اذا ماكو سالفه غبره نسولف بيها .. هسه بعد ما طلعت ارواحنه من سالفة النبك طلعتنه سالفة العلم وعلى هالرنه طحينج ناعم !
شوف عمي انت ما سامع بالحكمه ، لاتكن قشمرا فتركب ! ثيمالله
#العم_هلكان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق