2019/10/01

اقالة الساعدي


الله بالخير ..
اليوم نسولف على قضية عزل الفريق الساعدي دون ان يكون الموضوع حول حيثياتها حتى نوفر الجهد ، وما ندخل بمتاهة عراقية في الحوار ، لا اول لها ولا اخر ، وبالتالي نضيع راس الوشيعه بعدما نلعب بطروكها لعب !
لايختلف اثنان عن قيادته لدحر داعش في الموصل ، وعسكريا يتحمل القائد الفشل والنجاح ، ولو بالعراق ما عدنه هيج قاعده حيث يكرم الخاسر باعتباره بطل ، وينزوي الناحج لاسباب لا يعلمها الا المسيرون للاحداث في العراق !
المهم هناك ظواهر تلفت الانتباه فقد ظهر امتنان اهل الموصل واضحا وصل الى اقامتهم تمثالا له ، انزلته الحكومة ! ودعم واضح في اجهزة التواصل الاجتماعي من كل فئات الشعب بعيدا عن الطائفية والمناطقية ! ماالذي يعني ذلك ؟ انه يعني شوق الناس الى رمز يريدونه وطنيا عراقيا أ وفشل واضح لصيغة المكونات التي زرعها الاحتلال ، وهذا هو سبب هذه الهوسه المثاره حول القضيه . يابه العراقيون يحاولون استعادة عراقيتهم التي قتلتها صيغة حكم المكونات . ثيمالله
#العم_هلكان

ليست هناك تعليقات: