2014/05/03

العلة

ألعلة في اﻻقتصاد الريعي .. فما زال الحاكم ـ الرب مقسم اﻻرزاق والحياة والفرص يقابله القطيع الذي ينتظر هباته ومكارمه .. سر ازمتنا الكريهة على مر دهور .. دعونا من هذه الثرثرة الديمقراطية وصناديقها وخرافاتها ووجهوا نصالكم ضد هذا اﻻقتصاد الكريه الذي انتج وما زال ينتج اﻻلهة المقدسة باستمرار والعبيد الذين ينتظرون كسرة الخبز منهم ومراكز النفوذ الخارجية التي هي رب اﻻرباب التي تسير اﻻرباب الصغار .. علينا ان نكف عن كوننا المسامير التي تدور بدوران العجلة .. كفانا ان نكون حصان الناعور
العم هلكان

ليست هناك تعليقات: