لقد شقت احشاء الارض برعونه وبدون رحمة ، وانتزع حليبها الاسود بجنون ، فيما تراجع كل شيء في العراق يمت للحياة بصلة ، رغم الكم الهائل من الثروة التي لم يعرف صرفها بوضوح ، واين تذهب ! هاي القصة والباقي هرمله على ضفاف الرافدين وضحك على الذقون وقشمرلوغيه لم نمر بها حتى في الفترة المظلمة من التاريخ . شيئان يسيلان ويهدران :
#نفطناودمائنا
ثيمالله
#العم_هلكان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق